شنبو موظف حسابات في مخبز، يعرض على صحافية شابة إنتاجه القصصي لنشره بالمجلة التي تعمل بها، ومن خلال علاقة العمل بين شنبو والفتاة، تقع قصة حب بينهما تتداخل مع أحداث مؤامرة اغتيال العمة الثرية البخيلة والتي يدبرها ابن أخيها للإيقاع بشنبو وليحصل على الثروة وحب الصحافية ويحاول شنبو أن يثبت...
استنادًا إلى أحداث الحياة الحقيقية التي أدت إلى وفاة مأساوية ولي عهد النمسا رودولف وحبيبته البارونة ماري فيتسيرا
يقع (مراد) ضابط الشرطة التركي في حب (ليلى) المطربة التي تعمل في ملهى يملكه زعيم عصابة، وتتوالى الأحداث حين يتعرض (مراد) لهجوم من رجال العصابة ويُعلن عن وفاته، ثم تذهب (ليلى) إلى لبنان، لكن (مراد) يتبعها إلى هناك، ويتعاون معها من أجل الإيقاع برجال العصابة.
يتناول العمل حياة الشاب فريد، والذي يعتمد بشكل كبير في حياته على حظه، حيث يعمل في كازينو ببيروت، وحينما يلتقي بالفنانة جيهان ويقع في حبها، يتغير مسار حياته للأبد.
إسماعيل دكتور عيون من حي السيدة زينب، ولديه عيادة بنفس الحي، اكتشف بعد فترة من مزاولة المهنة أن سبب زيادة فترة المرض عند أهالي الحي هو استخدامهم لزيت قنديل المسجد، عندماحاول توعية أهالي الحي فانقلبوا عليه لإعتقادهم أنه يهاجم معتقداتهم الدينية، فلا يجد أمامه غير المزج بين العلم والمعتقدات.
في عام 1743 ، قام الجيش الإسباني بمطاردة ليون ألاستراي ، إلا أنه قُدِّم له ملاذ من قِبل كاهن في قرية خائفًا من الهنود الحمر
في الأردن، تنشط إحدى عصابات تهريب الذهب، وسبق لها إن قامت بالعديد من الجرائم، تقرر الشرطة اللبنانية الاستعانة بشاب إيطالي تدخله إلى مناطق نشاط العصابة كي يكتشف أسرارها. ويكلف الانتربول أحد عملائه الألمان اكتشاف أسرار العصابة، يقع الأبطال فى غرام فتاة إيطالية، وتظن الفتاة أنه أحد رجال العصابة.
عام 1943 عندما قبض على خمسة من الحلفاء لا يتفق الجنرالات على خطة هرب والمقر يحث جنرال الدرجة الثانية الخاص ويرسله إلى موقع الأسر المتوقع
سعيد ينتهى به الأمر إلى إصابته بالسل، مما يدفعه إلى اعتزال الحياة، تطمع زوجته دلال في ثروته، وتنتظر رحيله، لكنه لا يموت، لذا فإنها تستعين بصديقة لها فى تدبير خطة لإثارة الفزع في قلب الزوج المريض، ويموت سعيد، وتفسر وفاته على أنها بسبب المرض، ويبدأ الصراع بين القاتلين الصديقتين على...
يكون سكان الحارة من بينهم لجنة لخدمة أهالي الحي الذي يعيشون فيه يرأسها السيد منجد عبدالسلام صاحب منزل فى الحارة، هو رجل طيب القلب يرى أن حل المشكلات يجب أن يكون بالمصالحة، بينما يرى أحد أعضاء اللجنة المحامي حنفي أن يكون المرجع هو القانون لأن للقانون احترامه وقدسيته.
